نص متحرك

♥†♥انا هو الراعي الصالح و الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف يو 10 : 11 ♥†♥ فيقيم الخراف عن يمينه و الجداء عن اليسار مت32:25 ♥†♥ فلما خرج يسوع راى جمعا كثيرا فتحنن عليهم اذ كانوا كخراف لا راعي لها فابتدا يعلمهم كثيرا مر 34:6 ♥†♥ و اما الذي يدخل من الباب فهو راعي الخراف يو 2:10 ♥†♥

الثلاثاء، 7 أكتوبر 2025

معرفة الله كهدف أسمى للنفس (٢)

معرفة الله كهدف أسمى للنفس (٢) 

معرفة الله غاية وهدف أسمى للمؤمنين حسب التقاليد المسيحية واللاهوت الآبائي.
فحياة الإنسان لا تجد
 
معناها والحقيقي إلا في الدخول في علاقة حية مع خالقها التي تعرفه وتحبه وتتجده وتخدمه. فتجد سلامها تنهيدة علي صورته وتفرح وتتمتع بعشرته علي الارض فتكون لحياتنا القيمة ومعني ونحقق هدفنا ورسالتنا في الحياة فعرفه الله فخر ومجدنا {هكَذَا قَالَ الرَّبُّ: لاَ يَفْتَخِرَنَّ الْحَكِيمُ بِحِكْمَتِهِ، وَلاَ يَفْتَخِرِ الْجَبَّارُ. بِجَبَرُوتِهِ، وَلاَ يَفْتَخِرِ الْغَنِيُّ بِغِنَاهُ. بَلْ بِهذَا لِيَفْتَخِرَنَّ الْمُفْتَخِرُ: بِأَنَّهُ يَفْهَمُ وَيَعْرِفُنِي أَنِّي أَنَا الرَّبُّ الصَّانِعُ رَحْمَةً وَقَضَاء وَعَدْلاً فِي الأَرْضِ، لأَنِّي بِهذِهِ أُسَرُّ، يقُولُ. الرَّبُّ. }(إر٩:٢٣،٢٤). وقد جاء المسيح ليعرفنا محبة الله الأبوية ويوحدنا فيه مع الآب وليكون لنا آذ آمنا به حياة أفضل {وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ. }(يو ١٠:١٠) وفي السماء نحيا معه في فرح أبدي. فمعرفة الله ليست مجرد معرفة عقلية أو فلسفية، بل لديها خبرة وجودية خلاصية نتذوق فيها ما أطيب الرب وما أحلي الوجود في حضرته وهي المعرفة التي تقودنا إلى الاتحاد بالله في المسيح يسوع. 

 

الأساس الكتابي لمفهوم معرفة الله

 

يوضح لنا السيد المسيح أن الحياة المقدسة في معرفة الله: {والله أعلم أن الله يعرفك أنت الإله وحدك ويسوع المسيح الذي أرسله} (يو 17: 3). وزير المعرفة ليس ثمرة جهد بشري فقط، بل عطية إلهية للمتواضعين وأنقياء القلب: {طوبى لأن تقي القلب لأنه يعاينون الله} (مت 5: 8). المؤمنون بالمسيح عندما يقودون بالروح روح الله ويعلنون سر ملكوته {كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «مَا لَمْ تَرَ عَيْنٌ، وَلَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ، وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى بَالِ إِنْسَانٍ: مَا أَعَدَّهُ اللهُ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ». فَأَعْلَنَهُ اللهُ لَنَا نَحْنُ بِرُوحِهِ. لأَنَّ الرُّوحَ يَفْحَصُ كُلَّ شَيْءٍ حَتَّى أَعْمَاقَ اللهِ. لأَنْ مَنْ مِنَ النَّاسِ يَعْرِفُ أُمُور الإِنْسَانِ إِلاَّ رُوحُ الإِنْسَانِ الَّذِي فِيهِ؟ هكَذَا أَيْضًا أُمُورُ اللهِ لا يَعْرِفُهَا أَحَدٌ إِلاَّ رُوحُ اللهِ. وَنَحْنُ لَمْ نَأْخُذْ رُوحَ الْعَالَمِ، بَلِ الرُّوحَ الَّذِي مِنَ اللهِ، لِنَعْرِفَ الأَشْيَاءَ الْمَوْهُوبَةَ لَنَا مِنَ اللهِ.}(١ كو ٢: ٩-١٢). الروح القدس هو الذي يعلمنا ويخبرنا بالله فهو روح الشركة الذي يعلمنا ويعزينا ويرشدنا. ومع ذلك

 

 الصلاة كمدخل إلى معرفة رأي الله القديس غريغوريوس النزينزي أن اللاهوتي هو مصلي فالصلاة هي صلة وأتصال بالله : "اللاهوتي هو من يصلي يشعر، ومن يصلي فهو اللاهوتي."والصلاة ليست تلاوة كلمات حقيقية، بل هي انفتاح القلب على الله، ومن يدخل الإنسان في معرفة الله. والسيد المسيح، كلمة الله المتجسد، طريقنا لمعرفة الله الآب { اللهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلابْنُ الْوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ هُوَ خَبَّرَ. }(يو ١: ١٨). يسوع الرب المسيح هو الوحيد الذي يتعلم الله، لأنه { فيه يحل كل ما يملأ اللاهوت منها } (كو 2: 9). وهو القائل { أَيُّهَا الآبُ الْبَارُّ، إِنَّ الْعَالَمَ لَمْ يَعْرِفْكَ، أَمَّا أَنَا فَعَرَفْتُكَ، وَهؤُلاَءِ عَرَفُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي. وَعَرَّفْتُهُمُ اسْمَكَ وَسَأُرِّفُهُمْ، لِيَكُونَ فِيهِمُ الْحُبُّ الَّذِي أَحْبَتَنِي بِهِ، وَأَكُونَ أَنَا فِيهِمْ».} (يو17: 25، 26). ويؤكد القديس إيريناوس: "مجد الله هو الإنسان الحي، وحياة الإنسان هي رؤية الله". فالمسيح يسوع ربنا يقول: { أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي. } (يو١٤:٦). ومن خلال الاتحاد الأوروبي في الأسر الكنسية نال معرفة الله كخبرة خلاصية يومية تنمو دائما. رباعياً: المعرفة الأساسية تُثمر المحبة .. المعرفة لا تفصل عن الفضيلة. يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: "من عرف الله أحبه، ومن أحبه مجاهد في فضيلة، ومن مجاهد في فضيلة أصبح شريكًا في مجده." وبالتالي فإن المعرفة ليست مجرد غاية فكرية، بل هي روحية تغير قوة الحياة وتترجم إلى محبة لله وللقريب خير ولله. + لدينا من خلال الكتاب المقدس لآيات الكنيسة أن نعرف الله هو الهدف الاسمى للحياة المسيحية. هذه المعرفة لا تحدد عقليًا مجردًا، بل هي عطية إلهية تُمنح للذين يسلكون في النقاء والصلاة والمحبة. "إني أعرف خلاصية قادت إلى القداسة، ونمو بالاتحاد بالمسيح فيار المرأة الكنسية، واثمرت في النهاية محبة وفضيلة. وفي النهاية تقود للحياة حكمة وتكتمل هذه المعرفة بمعاينة الله "وجهًا لوجه"" (1 كو 13: 12). ولكي نرد مع القديس أغسطينوس: "خلقتنا لك يا الله، وقلوبنا لن تجد راحة إلا فيك." فلينعم الله علينا بعلمه الحقيقي وييضض علي شكل جسده المحيي وتصبح في حياتنا كل حين، أمين.ثالثا- الصلاة كمدخل إلى الله يرى القديس غريغوريوس النزينزي أن اللاهوتي هو المصلي الحقيقي فالصلاة هي صلة وأتصال بالله : "اللاهوتي هو من يصلي أشعر، ومن يصلي فهو اللاهوتي."والصلاة ليست تلاوة كلمات، بل هي لمعرفة القلب على الله، ومن يشارك الإنسان في معرفة الله. والسيد المسيح، كلمة الله المتجسد، طريقنا لمعرفة الله الآب { اللهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلابْنُ الْوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ هُوَ خَبَّرَ. }(يو ١: ١٨). يسوع الرب المسيح هو الوحيد الذي يتعلم الله، لأنه { فيه يحل كل ما يملأ اللاهوت منها } (كو 2: 9). وهو القائل { أَيُّهَا الآبُ الْبَارُّ، إِنَّ الْعَالَمَ لَمْ يَعْرِفْكَ، أَمَّا أَنَا فَعَرَفْتُكَ، وَهؤُلاَءِ عَرَفُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي. وَعَرَّفْتُهُمُ اسْمَكَ وَسَأُرِّفُهُمْ، لِيَكُونَ فِيهِمُ الْحُبُّ الَّذِي أَحْبَتَنِي بِهِ، وَأَكُونَ أَنَا فِيهِمْ».} (يو17: 25، 26). ويؤكد القديس إيريناوس: "مجد الله هو الإنسان الحي، وحياة الإنسان هي رؤية الله". فالمسيح يسوع ربنا يقول:{ أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي. } (يو١٤:٦). ومن خلال الاتحاد الأوروبي في الأسر الكنسية نال معرفة الله كخبرة خلاصية يومية تنمو دائما. رباعياً: المعرفة الأساسية تُثمر المحبة .. المعرفة لا تفصل عن الفضيلة. يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: "من عرف الله أحبه، ومن أحبه مجاهد في فضيلة، ومن مجاهد في فضيلة أصبح شريكًا في مجده." وبالتالي فإن المعرفة ليست مجرد غاية فكرية، بل هي روحية تغير قوة الحياة وتترجم إلى محبة لله وللقريب خير ولله. + لدينا من خلال الكتاب المقدس لآيات الكنيسة أن نعرف الله هو الهدف الاسمى للحياة المسيحية. هذه المعرفة لا تحدد عقليًا مجردًا، بل هي عطية إلهية تُمنح للذين يسلكون في النقاء والصلاة والمحبة. "إني أعرف خلاصية قادت إلى القداسة، ونمو بالاتحاد بالمسيح فيار المرأة الكنسية، واثمرت في النهاية محبة وفضيلة. وفي النهاية تقود للحياة حكمة وتكتمل هذه المعرفة بمعاينة الله "وجهًا لوجه"" (1 كو 13: 12). ولكي نرد مع القديس أغسطينوس: "خلقتنا لك يا الله، وقلوبنا لن تجد راحة إلا فيك." فلينعم الله علينا بعلمه الحقيقي وييضض علي شكل جسده المحيي وتصبح في حياتنا كل حين، أمين.ثالثا- الصلاة كمدخل إلى الله يرى القديس غريغوريوس النزينزي أن اللاهوتي هو المصلي الحقيقي فالصلاة هي صلة وأتصال بالله : "اللاهوتي هو من يصلي أشعر، ومن يصلي فهو اللاهوتي."والصلاة ليست تلاوة كلمات، بل هي لمعرفة القلب على الله، ومن يشارك الإنسان في معرفة الله. والسيد المسيح، كلمة الله المتجسد، طريقنا لمعرفة الله الآب { اللهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلابْنُ الْوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ هُوَ خَبَّرَ. }(يو ١: ١٨). يسوع الرب المسيح هو الوحيد الذي يتعلم الله، لأنه { فيه يحل كل ما يملأ اللاهوت منها } (كو 2: 9). وهو القائل { أَيُّهَا الآبُ الْبَارُّ، إِنَّ الْعَالَمَ لَمْ يَعْرِفْكَ، أَمَّا أَنَا فَعَرَفْتُكَ، وَهؤُلاَءِ عَرَفُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي. وَعَرَّفْتُهُمُ اسْمَكَ وَسَأُرِّفُهُمْ، لِيَكُونَ فِيهِمُ الْحُبُّ الَّذِي أَحْبَتَنِي بِهِ، وَأَكُونَ أَنَا فِيهِمْ».} (يو17: 25، 26). ويؤكد القديس إيريناوس: "مجد الله هو الإنسان الحي، وحياة الإنسان هي رؤية الله". فالمسيح يسوع ربنا يقول: { أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي. } (يو١٤:٦). ومن خلال الاتحاد الأوروبي في الأسر الكنسية نال معرفة الله كخبرة خلاصية يومية تنمو دائما. رباعياً: المعرفة الأساسية تُثمر المحبة .. المعرفة لا تفصل عن الفضيلة. يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: "من عرف الله أحبه، ومن أحبه مجاهد في فضيلة، ومن مجاهد في فضيلة أصبح شريكًا في مجده." وبالتالي فإن المعرفة ليست مجرد غاية فكرية، بل هي روحية تغير قوة الحياة وتترجم إلى محبة لله وللقريب خير ولله. + لدينا من خلال الكتاب المقدس لآيات الكنيسة أن نعرف الله هو الهدف الاسمى للحياة المسيحية. هذه المعرفة لا تحدد عقليًا مجردًا، بل هي عطية إلهية تُمنح للذين يسلكون في النقاء والصلاة والمحبة. "إني أعرف خلاصية قادت إلى القداسة، ونمو بالاتحاد بالمسيح فيار المرأة الكنسية، واثمرت في النهاية محبة وفضيلة. وفي النهاية تقود للحياة حكمة وتكتمل هذه المعرفة بمعاينة الله "وجهًا لوجه"" (1 كو 13: 12).ولكي نرد مع القديس أغسطينوس: "خلقتنا لك يا الله، وقلوبنا لن تجد راحة إلا فيك." فلينعم الله علينا بعلمه الحقيقي وييضض علي شكل جسده المحيي وتصبح في حياتنا كل حين، أمين. المعرفة لا تنفصل عن الفضيلة يقول القديس يوحنا بولس: "من عرف الله أحبه، ومن أحبه في فضيلة، ومن مجاهد في فضيلة شريكا في مجده." فإن المعرفة ليست مجرد غاية فكرية، بل هي قوة روحية للحياة تترجم إلى محبة لله وللقريب وللخير. والصلاة والمحبة تعرف خلاصية تقود إلى القداسة، وتنمو بالاتحاد بالمسيح في الأسرة الكنسية، وتثمر في النهاية محبة وفضيلة. وفي النهاية تقود للحياة وتنتهي هذه المعرفة بمعاينة الله "وجهًا لوجه" (1كو 13: 12). ولكي نرد مع القديس أغسطينوس: "خلقتنا لك يا الله، وقلوبنا لن تجد راحة إلا فيك." فلينعم الله علينا بعلمه الحقيقي وييضض علي شكل جسده المحيي وتصبح في حياتنا كل حين، أمين. دائمًا. المعرفة لا تفصل عن الفضيلة. يقول القديس يوحنا يوحنا: "من عرف الله أحبه، ومن أحبه في فضيلة، ومن مجاهد في فضيلة شريكا في مجده." المعرفة ليست مجرد غاية فكرية، بل هي روحية تغيير قوة الحياة وتترجم إلى محبة للممارسة لله وللقريب خير ولله. + ولدينا من خلال الكتاب المقدس آيات الكنيسة أن الهدف الأسمى للحياة الدينية ليست معرفيا مجردا، بل هي عطية ذكية للذين يؤيدون في النقاء والصلاة والمحبة تعرف خلاصية تسير إلى القداسة، وتنمو بالاتحاد بالمسيح في الأسرة الكنسية، وتثمر في النهاية محبة وفضيلة.وفي النهاية تنجح للحياة وتكتمل هذه المعرفة برؤية الله "وجهًا لوجه" (1كو 13: 12). ولكي نرد مع القديس أغسطينوس: "خلقتنا لك يا الله، وقلوبنا لن تجد راحة إلا فيك." فلينعم الله علينا بعلمه الحقيقي وييضض علي شكل جسده المحيي وتصبح في حياتنا كل حين، أمين.+ ولدينا من خلال الكتاب المقدس آيات الكنيسة أن الهدف الأسمى للحياة الدينية ليست معرفيا مجردا، بل هي عطية ذكية للذين يؤيدون في النقاء والصلاة والمحبة تعرف خلاصية تسير إلى القداسة، وتنمو بالاتحاد بالمسيح في الأسرة الكنسية، وتثمر في النهاية محبة وفضيلة.وفي النهاية تنجح للحياة وتكتمل هذه المعرفة برؤية الله "وجهًا لوجه" (1كو 13: 12). ولكي نرد مع القديس أغسطينوس: "خلقتنا لك يا الله، وقلوبنا لن تجد راحة إلا فيك." فلينعم الله علينا بعلمه الحقيقي وييضض علي شكل جسده المحيي وتصبح في حياتنا كل حين، أمين. المعرفة لا تنفصل عن الفضيلة يقول القديس يوحنا بولس: "من عرف الله أحبه، ومن أحبه في فضيلة، ومن مجاهد في فضيلة شريكا في مجده." فإن المعرفة ليست مجرد غاية فكرية، بل هي قوة روحية للحياة تترجم إلى محبة لله وللقريب وللخير. والصلاة والمحبة تعرف خلاصية تقود إلى القداسة، وتنمو بالاتحاد بالمسيح في الأسرة الكنسية، وتثمر في النهاية محبة وفضيلة. وفي النهاية تقود للحياة وتنتهي هذه المعرفة بمعاينة الله "وجهًا لوجه" (1كو 13: 12). ولكي نرد مع القديس أغسطينوس: "خلقتنا لك يا الله، وقلوبنا لن تجد راحة إلا فيك." فلينعم الله علينا بعلمه الحقيقي وييضض علي شكل جسده المحيي وتصبح في حياتنا كل حين، أمين.+ ولدينا من خلال الكتاب المقدس آيات الكنيسة أن الهدف الأسمى للحياة الدينية ليست معرفيا مجردا، بل هي عطية ذكية للذين يؤيدون في النقاء والصلاة والمحبة تعرف خلاصية تسير إلى القداسة، وتنمو بالاتحاد بالمسيح في الأسرة الكنسية، وتثمر في النهاية محبة وفضيلة.وفي النهاية تنجح للحياة وتكتمل هذه المعرفة برؤية الله "وجهًا لوجه" (1كو 13: 12). ولكي نرد مع القديس أغسطينوس: "خلقتنا لك يا الله، وقلوبنا لن تجد راحة إلا فيك." فلينعم الله علينا بعلمه الحقيقي وييضض علي شكل جسده المحيي وتصبح في حياتنا كل حين، أمين. المعرفة لا تنفصل عن الفضيلة يقول القديس يوحنا بولس: "من عرف الله أحبه، ومن أحبه في فضيلة، ومن مجاهد في فضيلة شريكا في مجده." فإن المعرفة ليست مجرد غاية فكرية، بل هي قوة روحية للحياة تترجم إلى محبة لله وللقريب وللخير. والصلاة والمحبة تعرف خلاصية تقود إلى القداسة، وتنمو بالاتحاد بالمسيح في الأسرة الكنسية، وتثمر في النهاية محبة وفضيلة. وفي النهاية تقود للحياة وتنتهي هذه المعرفة بمعاينة الله "وجهًا لوجه" (1كو 13: 12). ولكي نرد مع القديس أغسطينوس: "خلقتنا لك يا الله، وقلوبنا لن تجد راحة إلا فيك." فلينعم الله علينا بعلمه الحقيقي وييضض علي شكل جسده المحيي وتصبح في حياتنا كل حين، أمين." فلينعم الله علينا بعلمه الحقيقي وييضض علي شكل جسده المحيي وتصبح في حياتنا كل حين، أمين." فلينعم الله علينا بعلمه الحقيقي وييضض علي شكل جسده المحيي وتصبح في حياتنا كل حين، أمين.

 

القمص افرايم الانبا بيشوى

ليست هناك تعليقات: