نص متحرك

♥†♥انا هو الراعي الصالح و الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف يو 10 : 11 ♥†♥ فيقيم الخراف عن يمينه و الجداء عن اليسار مت32:25 ♥†♥ فلما خرج يسوع راى جمعا كثيرا فتحنن عليهم اذ كانوا كخراف لا راعي لها فابتدا يعلمهم كثيرا مر 34:6 ♥†♥ و اما الذي يدخل من الباب فهو راعي الخراف يو 2:10 ♥†♥

الأربعاء، 16 مارس 2022

قداسة البابا شنودة الثالث في ذكراه

 

للأب القمص أفرايم الأنبا بيشوى

السلام لك يا أبانا القديس البابا الأنبا شنودة فى ذكرى ميلادك السمائي العاشر والذى يوافق السابع عشر من شهر مارس 2022م، نذكرك بكل خير   ونذكر تعب محبتك ونطلب صلواتك يا أبانا القديس  فأنت تحيا فى قلوبنا وتعيش معنا بفكرك و تعاليمك ومحبتك. أنت يا أبي مرجع أصيل ننهل منه ونتعلم وتعزي أرواحنا بعظاتك وتعاليمك وإيمانك المستقيم وسيرتك الطيبة كقدوة صالحة  لنا نتعلم وننهل منها كل يوم.

السلام لذهبي الفم والواعظ القدير، الذي تلمذ أجيال من شعبه بأمانة وبر وجال فى كل مكان يكرز بمحبة الله المعلنة لنا فى المسيح يسوع وكتابه المقدس فكان من أعظم مفسري الكتاب المقدس وتعاليمه.

السلام لرجل المحبة والسلام والوطنية والذي عبر عن قيم مصر كقامة فريدة فى حب مصر والدفاع عنها وإعلاء شأنها في كل بقاع الأرض، كانت مصر فى قلبك وفكرك أينما حللت في 104 رحلة سافرت لها خارج مصر سفيرا للكنيسة والوطن والسماء وكنت خير سفير لله وللأيمان المستقيم وللقيم الروحية وقيم مصر الأصيلة.

السلام لك يا أبانا القديس البابا صاحب النهضة الروحية والرهبانية واللاهوتية والعمرانية. الذي نشر الإيمان وعمل على ربط أبنائه بالخارج بالكنيسة القبطية بوطنهم الأم أينما كانوا.

السلام لرجل الصلاة والزهد والعطاء، محب الفقراء الذي أغدق محبته على كل محتاج وأحس بنبض شعبه والآمه وأماله ومازال يرفع صلواته عنا أمام الله كل حين.

السلام لأبينا القديس والشاعر الأديب الرقيق المشاعر الذي أحب الأدب والتاريخ ووعاه في قلبه منذ الصغر وعمل أن يعيد أمجاد كنيستها العريق وينهض بشعبه روحيا واجتماعيا وثقافيا وعمل كارزاً ومعلما ورئيس كهنة مجاهداً لافتقاد وتعليم شعبه لمجد الله والكنيسة طوال أيام حياته.

السلام لك يا من أحب الله من كل قلبه فكتب حوالي 150 كتاب في مختلف فروع المعرفة اللاهوتية والروحية عن الإيمان و الأباء والأنبياء والقديسين والذى جال يعلم عن حياتهم ومحبتهم وسيرتهم العطرة والأن ينعم معهم بفردوس النعيم ويكرم علي محبته لهم.

السلام لك يا رجل الإيمان الذى اعترف الاعتراف الحسن بسيده وقاد الكنيسة عبر نصف قرن فقط خدم أسقفا للتعليم خمسون عاما وبابا الكنيسة ل42 عام واربعة شهور و4 ايام  بحكمة واقتدار واحتمل وحفظ الإيمان وأكل السعي ووضع له إكليل البر من الديان العادل.

السلام لأبينا القديس الذى جال يكرز ويعمل من أجل وحدة الكنيسة كجسد المسيح السرى والذى سعى على كل المستويات المحلية وفي منطقة الشرق بمجلس كنائس الشرق الأوسط وعلى المستوى العالمي في سعي حثيث لإزالة العقبات في سبيل وحدة المحبة والإيمان على أساس الإيمان المستقيم المسلم لنا من رئيس إيماننا ومكمله الرب يسوع.

السلام لك يا أبانا القديس الذي صبر على صليب المرض بشكر وابتسامة صافية من قلب محب لله و لشعبه وبلاده وكنيسته. السلام لمن علمنا الرجاء والسعي فى جهاد للحياة الأبدية.

 أطلب من الرب عنا يا أبانا القديس البابا شنودة الثالث ليغفر لنا خطايانا ويحفظ بلادنا قيادة وشعب، أطلب عن خليفتك قداسة البابا تواضروس الثاني ليقود الكنيسة والرعية لبر السلام والأمان وأن يحفظ الله كنيستنا رعاة ورعية، أمين.

السلام لك يا أبانا القديس البابا الأنبا شنودة فى ذكرى ميلادك السمائي العاشر  والذى يوافق السابع عشر من شهر مارس 2022م، نتذكرك بكل خير ونذكر تعب محبتك ونطلب صلواتك يا أبانا القديس  فانت تحيا فى قلوبنا وتعيش معنا بفكرك وتعاليمك ومحبتك. مرجع أصيل تغذى أرواحنا بعظاتك وتعاليمك وإيمانك المستقيم وسيرتك الطيبة كقدوة صالحة  لنا نتعلم وننهل منها كل يوم.

السلام لذهبي الفم والواعظ القدير، الذى تلمذ أجيال من شعبه بامانة وبر وجال فى كل مكان يكرز بمحبة الله المعلنة لنا فى المسيح يسوع وكتابه المقدس فكان من أعظم مفسري الكتاب المقدس وتعاليمه.

السلام لرجل المحبة والسلام والوطنية والذى عبر عن قيم مصر كقامة فريدة فى حب مصر والدفاع عنها وأعلاء شانها فى كل بقاع الأرض، كانت مصر فى قلبك وفكرك أينما حللت في 104 رحلة سافرتها خارج مصر سفيرا للكنيسة والوطن والسماء وكنت خير سفير لله وللأيمان المستقيم وللقيم الروحية وقيم مصر الأصيلة.

السلام لك يا أبانا القديس البابا صاحب النهضة الروحية والرهبانية واللأهوتية والعمرانية. الذى نشر الإيمان وعمل على ربط أبنائه بالخارج بالكنيسة القبطية وبوطنهم الأم أينما كانوا.

السلام لرجل الصلاة والزهد والعطاء، محب الفقراء الذى أغدق محبته علي كل محتاج وأحس بنبض شعبه والآمه ومازال يرفع صلواته عنا أمام الله كل حين.

السلام لأبينا القديس والشاعر الأديب الرقيق المشاعر الذى أحب الأدب والتاريخ ووعاه في قلبه منذ الصغر وعمل أن يعيد أمجاد كنيستها العريق وينهض بشعبه روحيا وأجتماعيا وثقافيا وعمل كارزاً ومعلما ورئيس كهنة مجاهداً لأفتقاد وتعليم شعبه لمجد الله والكنيسة طوال أيام حياته.

السلام لك يا من أحب الله من كل قلبة فكتب حوالي 150 كتاب في مختلف فروع المعرفة اللإهوتية والروحية عن الإيمان و الأباء والأنبياء والقديسين والذى جال يعلم عن حياتهم ومحبتهم وسيرتهم العطرة والأن ينعم معهم بفردوس النعيم ويكرموه علي محبته لهم.

السلام لك يارجل الإيمان الذى أعترف الأعتراف الحسن بسيده وقاد الكنيسة عبر نصف قرن فقط خدم أسقفا للتعليم خكسون عاما وبابا للكنسية ل42 عام واربعة شهور و4 ايام  بحكمة وأقتدار وأحتمل وحفظ الإيمان وأكل السعي ووضع له آكليل البر من الديان العادل.

السلام لأبينا القديس الذى جال يكرز ويعمل من أجل وحدة الكنيسة كجسد المسيح السرى والذى سعي علي كل المستويات المحلية وفي منطقة الشرق بمجلس كنائس الشرق الأوسط وعلي المستوى العالمي في سعي حثيث لازالة العقبات في سبيل وحدة المحبة والإيمان علي أساس الإيمان المستقيم المسلم لنا من رئيس إيماننا ومكمله الرب يسوع.

السلام لك يا أبانا القديس الذى صبر علي صليب المرض بشكر وأبتسامة صافية من قلب محب لله ولشعبه وبلاده وكنيسته. السلام لمن علمنا الرجاء والسعي فى جهاد للحياة الأبدية.

 أطلب من الرب عنا يا أبانا القديس البابا شنودة الثالث ليغفر لنا خطايانا ويحفظ بلادنا قيادة وشعب، أطلب عن خليفتك قداسة البابا تواضروس الثاني ليقود الكنيسة والرعية لبر السلام والأمان وأن يحفظ الله كنيستنا رعاة ورعية، أمين

ليست هناك تعليقات: