نص متحرك

♥†♥انا هو الراعي الصالح و الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف يو 10 : 11 ♥†♥ فيقيم الخراف عن يمينه و الجداء عن اليسار مت32:25 ♥†♥ فلما خرج يسوع راى جمعا كثيرا فتحنن عليهم اذ كانوا كخراف لا راعي لها فابتدا يعلمهم كثيرا مر 34:6 ♥†♥ و اما الذي يدخل من الباب فهو راعي الخراف يو 2:10 ♥†♥

الجمعة، 27 يونيو 2014

آية وقول وحكمة ليوم السبت الموافق 6/28


أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى

آية للتأمل
{ اِصْغَ يَا شَعْبِي إِلَى شَرِيعَتِي. أَمِيلُوا آذَانَكُمْ إِلَى كَلاَمِ فَمِي.} (مز1:77)
قول لقديس..
( لنحذر من الصلاة لله بأفواهنا مع بقائنا صامتين بحياتنا. من الذي يصلي للمسيح؟ الشخص الذي يرفض الملذات العالمية.الشخص الذي يقول بسلوكه لا بالكلمات:"قد صُلب العالم لي، وأنا للعالم". الشخص الذي يعطي الفقير بسخاء).القديس أغسطينوس
حكمة للحياة ..
+ كل ما فعلتم فاعملوا من القلب كما للرب ليس للناس (كو 3 : 23)
Whatever you do, do it heartily, as to the Lord and not to men, (Col 3 : 23)
صلاة..
" غريب أنا فى الأرض، نزيل مثل جميع أبائي، فلا تخف عنى وصاياك . عرفنى يارب ذاتك فاعرفك وأحبك واتبعك من كل القلب، عرفنى مقدار أيامي لأعلم كم أنا زائل. هبنى حكمة لاتعلم من عملك وعجائبك عبر التاريخ والأحداث والمواقف، أعطنى يارب حياة الشكر الدائم والأحساس بعمل نعمتك مع ضعفى فاقدم لك الحمد والشكر فى كل حين ، أمين"

من الشعر والادب
"الهج فى كلام الله"
للأب أفرايم الأنبا بيشوى
الهنا بيعمل عبر التاريخ
عمله حكيم وكمان مريح
يخلص شعبه بحب صريح
يشبع الجياع ويشفى الجريح
يروى العطشى دا قلبه فسيح
يقود الجاهل ويقوى الضعيف
تعالوا اليه وفى ظله نستريح
أطيعوه، دا صوته مبهج وفريح
قراءة مختارة ليوم
السبت الموافق 6/28
الْمَزْمُورُ الثَّامِنُ وَالسَّبْعُونَ
مز 1:78- 72
1 اِصْغَ يَا شَعْبِي إِلَى شَرِيعَتِي. أَمِيلُوا آذَانَكُمْ إِلَى كَلاَمِ فَمِي. 2أَفْتَحُ بِمَثَلٍ فَمِي. أُذِيعُ أَلْغَازاً مُنْذُ الْقِدَمِ. 3الَّتِي سَمِعْنَاهَا وَعَرَفْنَاهَا وَآبَاؤُنَا أَخْبَرُونَا. 4لاَ نُخْفِي عَنْ بَنِيهِمْ إِلَى الْجِيلِ الآخِرِ مُخْبِرِينَ بِتَسَابِيحِ الرَّبِّ وَقُوَّتِهِ وَعَجَائِبِهِ الَّتِي صَنَعَ. 5أَقَامَ شَهَادَةً فِي يَعْقُوبَ وَوَضَعَ شَرِيعَةً فِي إِسْرَائِيلَ الَّتِي أَوْصَى آبَاءَنَا أَنْ يُعَرِّفُوا بِهَا أَبْنَاءَهُمْ 6لِكَيْ يَعْلَمَ الْجِيلُ الآخِرُ. بَنُونَ يُولَدُونَ فَيَقُومُونَ وَيُخْبِرُونَ أَبْنَاءَهُمْ 7فَيَجْعَلُونَ عَلَى اللّهِ اعْتِمَادَهُم وَلاَ يَنْسُونَ أَعْمَالَ اللهِ بَلْ يَحْفَظُونَ وَصَايَاهُ 8وَلاَ يَكُونُونَ مِثْلَ آبَائِهِمْ جِيلاً زَائِغاً وَمَارِداً جِيلاً لَمْ يُثَبِّتْ قَلْبَهُ وَلَمْ تَكُنْ رُوحُهُ أَمِينَةً لِلَّهِ. 9بَنُو أَفْرَايِمَ النَّازِعُونَ فِي الْقَوْسِ الرَّامُونَ انْقَلَبُوا فِي يَوْمِ الْحَرْبِ. 10لَمْ يَحْفَظُوا عَهْدَ اللهِ وَأَبُوا السُّلُوكَ فِي شَرِيعَتِهِ 11وَنَسُوا أَفْعَالَهُ وَعَجَائِبَهُ الَّتِي أَرَاهُمْ. 12قُدَّامَ آبَائِهِمْ صَنَعَ أُعْجُوبَةً فِي أَرْضِ مِصْرَ بِلاَدِ صُوعَنَ. 13شَقَّ الْبَحْرَ فَعَبَّرَهُمْ وَنَصَبَ الْمِيَاهَ كَنَدٍّ. 14وَهَدَاهُمْ بِالسَّحَابِ نَهَاراً وَاللَّيْلَ كُلَّهُ بِنُورِ نَارٍ. 15شَقَّ صُخُوراً فِي الْبَرِّيَّةِ وَسَقَاهُمْ كَأَنَّهُ مِنْ لُجَجٍ عَظِيمَةٍ. 16أَخْرَجَ مَجَارِيَ مِنْ صَخْرَةٍ وَأَجْرَى مِيَاهاً كَالأَنْهَارِ. 17ثُمَّ عَادُوا أَيْضاً لِيُخْطِئُوا إِلَيْهِ لِعِصْيَانِ الْعَلِيِّ فِي الأَرْضِ النَّاشِفَةِ. 18وَجَرَّبُوا اللهَ فِي قُلُوبِهِمْ بِسُؤَالِهِمْ طَعَاماً لِشَهْوَتِهِمْ. 19فَوَقَعُوا فِي اللهِ. قَالُوا: «هَلْ يَقْدِرُ اللهُ أَنْ يُرَتِّبَ مَائِدَةً فِي الْبَرِّيَّةِ؟ 20هُوَذَا ضَرَبَ الصَّخْرَةَ فَجَرَتِ الْمِيَاهُ وَفَاضَتِ الأَوْدِيَةُ. هَلْ يَقْدِرُ أَيْضاً أَنْ يُعْطِيَ خُبْزاً أَوْ يُهَيِّئَ لَحْماً لِشَعْبِهِ؟» 21لِذَلِكَ سَمِعَ الرَّبُّ فَغَضِبَ وَاشْتَعَلَتْ نَارٌ فِي يَعْقُوبَ وَسَخَطٌ أَيْضاً صَعِدَ عَلَى إِسْرَائِيلَ 22لأَنَّهُمْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِاللهِ وَلَمْ يَتَّكِلُوا عَلَى خَلاَصِهِ.23فَأَمَرَ السَّحَابَ مِنْ فَوْقُ وَفَتَحَ مَصَارِيعَ السَّمَاوَاتِ 24وَأَمْطَرَ عَلَيْهِمْ مَنّاً لِلأَكْلِ وَبُرَّ السَّمَاءِ أَعْطَاهُمْ. 25أَكَلَ الإِنْسَانُ خُبْزَ الْمَلاَئِكَةِ. أَرْسَلَ عَلَيْهِمْ زَاداً لِلشِّبَعِ. 26أَهَاجَ رِيحَاً شَرْقِيَّةً فِي السَّمَاءِ وَسَاقَ بِقُوَّتِهِ جَنُوبِيَّةً 27وَأَمْطَرَ عَلَيْهِمْ لَحْماً مِثْلَ التُّرَابِ وَكَرَمْلِ الْبَحْرِ طُيُوراً ذَوَاتِ أَجْنِحَةٍ. 28وَأَسْقَطَهَا فِي وَسَطِ مَحَلَّتِهِمْ حَوَالَيْ مَسَاكِنِهِمْ. 29فَأَكَلُوا وَشَبِعُوا جِدّاً وَأَتَاهُمْ بِشَهْوَتِهِمْ. 30لَمْ يَزُوغُوا عَنْ شَهْوَتِهِمْ. طَعَامُهُمْ بَعْدُ فِي أَفْوَاهِهِمْ 31فَصَعِدَ عَلَيْهِمْ غَضَبُ اللهِ وَقَتَلَ مِنْ أَسْمَنِهِمْ. وَصَرَعَ مُخْتَارِي إِسْرَائِيلَ. 32فِي هَذَا كُلِّهِ أَخْطَأُوا بَعْدُ وَلَمْ يُؤْمِنُوا بِعَجَائِبِهِ. 33فَأَفْنَى أَيَّامَهُمْ بِالْبَاطِلِ وَسِنِيهِمْ بِالرُّعْبِ. 34إِذْ قَتَلَهُمْ طَلَبُوهُ وَرَجَعُوا وَبَكَّرُوا إِلَى اللهِ 35وَذَكَرُوا أَنَّ اللهَ صَخْرَتُهُمْ وَاللهَ الْعَلِيَّ وَلِيُّهُمْ. 36فَخَادَعُوهُ بِأَفْوَاهِهِمْ وَكَذَبُوا عَلَيْهِ بِأَلْسِنَتِهِمْ. 37أَمَّا قُلُوبُهُمْ فَلَمْ تُثَبَّتْ مَعَهُ وَلَمْ يَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي عَهْدِهِ. 38أَمَّا هُوَ فَرَأُوفٌ يَغْفِرُ الإِثْمَ وَلاَ يُهْلِكُ وَكَثِيراً مَا رَدَّ غَضَبَهُ وَلَمْ يُشْعِلْ كُلَّ سَخَطِهِ. 39ذَكَرَ أَنَّهُمْ بَشَرٌ. رِيحٌ تَذْهَبُ وَلاَ تَعُودُ. 40كَمْ عَصُوهُ فِي الْبَرِّيَّةِ وَأَحْزَنُوهُ فِي الْقَفْرِ! 41رَجَعُوا وَجَرَّبُوا اللهَ وَعَنُّوا قُدُّوسَ إِسْرَائِيلَ. 42لَمْ يَذْكُرُوا يَدَهُ يَوْمَ فَدَاهُمْ مِنَ الْعَدُوِّ 43حَيْثُ جَعَلَ فِي مِصْرَ آيَاتِهِ وَعَجَائِبَهُ فِي بِلاَدِ صُوعَنَ 44إِذْ حَوَّلَ خُلْجَانَهُمْ إِلَى دَمٍ وَمَجَارِيَهُمْ لِكَيْ لاَ يَشْرَبُوا. 45أَرْسَلَ عَلَيْهِمْ بَعُوضاً فَأَكَلَهُمْ وَضَفَادِعَ فَأَفْسَدَتْهُمْ. 46أَسْلَمَ لِلْجَرْدَمِ غَلَّتَهُمْ وَتَعَبَهُمْ لِلْجَرَادِ. 47أَهْلَكَ بِالْبَرَدِ كُرُومَهُمْ وَجُمَّيْزَهُمْ بِالصَّقِيعِ. 48وَدَفَعَ إِلَى الْبَرَدِ بَهَائِمَهُمْ وَمَوَاشِيَهُمْ لِلْبُرُوقِ. 49أَرْسَلَ عَلَيْهِمْ حُمُوَّ غَضَبِهِ سَخَطاً وَرِجْزاً وَضِيقاً جَيْشَ مَلاَئِكَةٍ أَشْرَارٍ. 50مَهَّدَ سَبِيلاً لِغَضَبِهِ. لَمْ يَمْنَعْ مِنَ الْمَوْتِ أَنْفُسَهُمْ بَلْ دَفَعَ حَيَاتَهُمْ لِلْوَبَإِ. 51وَضَرَبَ كُلَّ بِكْرٍ فِي مِصْرَ. أَوَائِلَ الْقُدْرَةِ فِي خِيَامِ حَامٍ. 52وَسَاقَ مِثْلَ الْغَنَمِ شَعْبَهُ وَقَادَهُمْ مِثْلَ قَطِيعٍ فِي الْبَرِّيَّةِ. 53وَهَدَاهُمْ آمِنِينَ فَلَمْ يَجْزَعُوا. أَمَّا أَعْدَاؤُهُمْ فَغَمَرَهُمُ الْبَحْرُ. 54وَأَدْخَلَهُمْ فِي تُخُومِ قُدْسِهِ هَذَا الْجَبَلِ الَّذِي اقْتَنَتْهُ يَمِينُهُ. 55وَطَرَدَ الأُمَمَ مِنْ قُدَّامِهِمْ وَقَسَمَهُمْ بِالْحَبْلِ مِيرَاثاً وَأَسْكَنَ فِي خِيَامِهِمْ أَسْبَاطَ إِسْرَائِيلَ. 56فَجَرَّبُوا وَعَصُوا اللهَ الْعَلِيَّ وَشَهَادَاتِهِ لَمْ يَحْفَظُوا 57بَلِ ارْتَدُّوا وَغَدَرُوا مِثْلَ آبَائِهِمْ. انْحَرَفُوا كَقَوْسٍ مُخْطِئَةٍ. 58أَغَاظُوهُ بِمُرْتَفَعَاتِهِمْ وَأَغَارُوهُ بِتَمَاثِيلِهِمْ. 59سَمِعَ اللهُ فَغَضِبَ وَرَذَلَ إِسْرَائِيلَ جِدّاً 60وَرَفَضَ مَسْكَنَ شِيلُوهَ الْخَيْمَةَ الَّتِي نَصَبَهَا بَيْنَ النَّاسِ. 61وَسَلَّمَ لِلسَّبْيِ عِزَّهُ وَجَلاَلَهُ لِيَدِ الْعَدُوِّ. 62وَدَفَعَ إِلَى السَّيْفِ شَعْبَهُ وَغَضِبَ عَلَى مِيرَاثِهِ. 63مُخْتَارُوهُ أَكَلَتْهُمُ النَّارُ وَعَذَارَاهُ لَمْ يُحْمَدْنَ. 64كَهَنَتُهُ سَقَطُوا بِالسَّيْفِ وَأَرَامِلُهُ لَمْ يَبْكِينَ. 65فَاسْتَيْقَظَ الرَّبُّ كَنَائِمٍ كَجَبَّارٍ مُعَيِّطٍ مِنَ الْخَمْرِ. 66فَضَرَبَ أَعْدَاءَهُ إِلَى الْوَرَاءِ. جَعَلَهُمْ عَاراً أَبَدِيّاً. 67وَرَفَضَ خَيْمَةَ يُوسُفَ وَلَمْ يَخْتَرْ سِبْطَ أَفْرَايِمَ. 68بَلِ اخْتَارَ سِبْطَ يَهُوذَا جَبَلَ صِهْيَوْنَ الَّذِي أَحَبَّهُ. 69وَبَنَى مِثْلَ مُرْتَفَعَاتٍ مَقْدِسَهُ كَالأَرْضِ الَّتِي أَسَّسَهَا إِلَى الأَبَدِ. 70وَاخْتَارَ دَاوُدَ عَبْدَهُ وَأَخَذَهُ مِنْ حَظَائِرِ الْغَنَمِ. 71مِنْ خَلْفِ الْمُرْضِعَاتِ أَتَى بِهِ لِيَرْعَى يَعْقُوبَ شَعْبَهُ وَإِسْرَائِيلَ مِيرَاثَهُ. 72فَرَعَاهُمْ حَسَبَ كَمَالِ قَلْبِهِ وَبِمَهَارَةِ يَدَيْهِ هَدَاهُمْ.
تأمل..
+ عمل الله مع شعبه عبر التاريخ.. يتذكر المرنم عمل الله مع شعبه منذ أيام موسى إلى أيام داود. والعجائب والآيات التي صنعها معهم. وخطايا الشعب خلال هذه الرحلة التي أغاظت الله، وتأديب الله لهم خلال هذه الرحلة. لكي نتعلم نحن ان لا نبتعد عن الرب ولا نغيظه بشرورنا بل نرضيه كل ايام حياتنا ونصغى لصوت كلامه ووصاياه وعلى كل جيل ان يسلم الجيل التالي خبراته الروحية، وهذا ما أمر به الرب.
+ قيادة الله لشعبه فى البرية .. لقد قاد الله شعبه فى البرية القفرة وفى جوعهم انزل لهم المن والسلوى وفى عطشهم سقاهم ماء من الصخرة ورغم ذلك تمردوا عليه وكانوا دائمي التذمر وتكلموا بالردئ على الله وشككوا في قوته متسائلين هل يقدر أن يرتب مائدة في البرية القاحلة. ولقد أعطى الله لهم شهوة قلوبهم فلم يشكروا، بل استمروا في شهوتهم وتذمرهم وخطيئتهم لذلك ضربهم الله ومات الكثيرين منهم وحينما عاقبهم الله وقدموا توبة فلم تكن من القلب بل من الفم كانت ناتجة عن الخوف وليس عن اقتناع. لذلك تكرر سقوطهم. ولكن الله لم يكن يعاقبهم في كل مرة بل صبر عليهم فهو يعرف أنهم بشر سريعي الزيغان.
+ رعاية الله لشعبه.. يذكر المزمور ضربات الرب ضد المصريين. ويعاتب الشعب أنهم رأوا كل هذه الضربات ولكنهم لم يؤمنوا بل كانوا يرتدون عن الله فشابهوا المصريين واستحقوا العقاب، لقد رأى الجيل الذي دخل أرض الميعاد أعمال الله مع يشوع وهزيمة ملوك كثيرين أمامهم. ولكنهم عوضاً أن يشكروا الله ارتدوا وعبدوا الأوثان فعاد الله وضربهم وأسلمهم للسبي لكن الله فى رحمته لم يستمر فى غضبه على شعبه بل استيقظ كنائم كناية عن أنه ترك شعبه للتأديب وقام وضرب أعداؤه الذين أذلوا شعبه واستعبدوهم وأختار سبط يهوذا ليخرج منه داود الملك الذي اختاره الله ليقودهم ويملك عليهم وهذا اشارة للسيد المسيح الذي إذ وجد شعبه مستعبد للشيطان، جاء وتجسد من سبط يهوذا ومن نسل داود. ومات وقام، وكنائم ثم استيقظ بقيامته. وضرب أعدائه إلى الوراء وجعلهم عاراً أبدياً. وأسس كنيسته السماوية مثل مرتفعات مقدسة وثبتها للأبد وكان المسيح وسط كنيسته الراعي الصالح فرعاهم حسب كمال قلبه وبمهارة يديه هو يهدي شعبه كل الأيام والى أنقضاء الدهر.

ليست هناك تعليقات: