نص متحرك

♥†♥انا هو الراعي الصالح و الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف يو 10 : 11 ♥†♥ فيقيم الخراف عن يمينه و الجداء عن اليسار مت32:25 ♥†♥ فلما خرج يسوع راى جمعا كثيرا فتحنن عليهم اذ كانوا كخراف لا راعي لها فابتدا يعلمهم كثيرا مر 34:6 ♥†♥ و اما الذي يدخل من الباب فهو راعي الخراف يو 2:10 ♥†♥

الجمعة، 21 ديسمبر 2012

آية وقول وحكمة لكل يوم السبت الموافق 12/22



أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى


آية اليوم
{ فَسَتَلِدُ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ}(مت 1 : 21) 
قول لقديس..
( بمثل تلك الكلمات التهبت أحشاء مريم، وكأنها تخاطبه قائلة: من الذي وهبني أنا البتول أن أحمل في بطني وألد ذاك الواحد الذي يملأ الكل! إنه طفل صغير، لكنه عظيم! فهو بكليته معي، وهو بكليته يملأ كل مكان! في اليوم الذي جاء فيه جبرائيل إلى ضعفي صرت حرة وليس عبدة! فأنا أمة لألوهيتك، وأم لناسوتيتك، يا إلهي وابني!) من اقوال مار افرام السريانى عن الميلاد

حكمة لليوم ..
+ يا ابني ان كان قلبك حكيما يفرح قلبي انا ايضا. وتبتهج كليتاي اذا تكلمت شفتاك بالمستقيمات. (أم 15:23-16).
My son, if your heart is wise, my heart will rejoice indeed ; Yes inmost being will rejoice when your lips speek right things. Pro 23:15-16

من صلوات الاباء..
" ايها الرب يسوع المسيح كلمة الآب الذى قبل الدهور، ورئيس الكهنة الأعظم المتجسد من العذراء القديسة مريم فى ملء الزمان لخلاص جنس البشر واعلان محبة الله للإنسان ولكى ما تعيد لنا  مجد البنوة لله وترينا كيف نسجد لله بالروح والحق ونسلك كابناء النور، نشكرك على نعمتك المخلصة والباذلة ونرفع عيون قلوبنا وارواحنا فى زمن الميلاد، ان تفتقدنا بخلاصك وليحل سلامك على قلوبنا وبيوتنا وكنيستنا وبلادنا منعما علينا بالخلاص والفرح والسلام ولنردد مع الملائكة تسبحة الميلاد المجيد { المجد لله فى الاعالى وعلى الارض السلام وبالناس المسرة} أمين "

من الشعر والادب
"عمانوئيل الله معنا " للأب أفرايم الأنبا بيشوى
عمانوئيل دا اسم جميل
الله معنا ولينا  اله ودليل
يرعى حياتنا قصر العمر
او حتى كان متعب وطويل
بينور حياتنا فى عز الليل
يخلص شعبه من خطاياهم
ويرفع اللى ساقط ولا ذليل
ويقيم الميت وهو نجاتنا
من امواج العالم الشرير
ويقود السفينة، توصل للميناء
مهما هاج الريح أوطال الليل.

قراءة مختارة  ليوم
السبت الموافق 12/22
مت 1:1- 25
كِتَابُ مِيلاَدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِ دَاوُدَ ابْنِ إِبْراهِيمَ: إِبْراهِيمُ وَلَدَ إِسْحاقَ. وَإِسْحاقُ وَلَدَ يَعْقُوبَ. وَيَعْقُوبُ وَلَدَ يَهُوذَا وَإِخْوَتَهُ. وَيَهُوذَا وَلَدَ فَارِصَ وَزَارَحَ مِنْ ثَامَارَ. وَفَارِصُ وَلَدَ حَصْرُونَ. وَحَصْرُونُ وَلَدَ أَرَامَ.  وَأَرَامُ وَلَدَ عَمِّينَادَابَ. وَعَمِّينَادَابُ وَلَدَ نَحْشُونَ. وَنَحْشُونُ وَلَدَ سَلْمُونَ. وَسَلْمُونُ وَلَدَ بُوعَزَ مِنْ رَاحَابَ. وَبُوعَزُ وَلَدَ عُوبِيدَ مِنْ رَاعُوثَ. وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَسَّى.  وَيَسَّى وَلَدَ دَاوُدَ الْمَلِكَ. وَدَاوُدُ الْمَلِكُ وَلَدَ سُلَيْمَانَ مِنَ الَّتِي لأُورِيَّا. وَسُلَيْمَانُ وَلَدَ رَحَبْعَامَ. وَرَحَبْعَامُ وَلَدَ أَبِيَّا. وَأَبِيَّا وَلَدَ آسَا. وَآسَا وَلَدَ يَهُوشَافَاطَ. وَيَهُوشَافَاطُ وَلَدَ يُورَامَ. وَيُورَامُ وَلَدَ عُزِّيَّا. وَعُزِّيَّا وَلَدَ يُوثَامَ. وَيُوثَامُ وَلَدَ أَحَازَ. وَأَحَازُ وَلَدَ حَزَقِيَّا.  وَحَزَقِيَّا وَلَدَ مَنَسَّى. وَمَنَسَّى وَلَدَ آمُونَ. وَآمُونُ وَلَدَ يُوشِيَّا.  وَيُوشِيَّا وَلَدَ يَكُنْيَا وَإِخْوَتَهُ عِنْدَ سَبْيِ بَابِلَ.  وَبَعْدَ سَبْيِ بَابِلَ يَكُنْيَا وَلَدَ شَأَلْتِئِيلَ. وَشَأَلْتِئِيلُ وَلَدَ زَرُبَّابِلَ.  وَزَرُبَّابِلُ وَلَدَ أَبِيهُودَ. وَأَبِيهُودُ وَلَدَ أَلِيَاقِيمَ. وَأَلِيَاقِيمُ وَلَدَ عَازُورَ.  وَعَازُورُ وَلَدَ صَادُوقَ. وَصَادُوقُ وَلَدَ أَخِيمَ. وَأَخِيمُ وَلَدَ أَلِيُودَ.  وَأَلِيُودُ وَلَدَ أَلِيعَازَرَ. وَأَلِيعَازَرُ وَلَدَ مَتَّانَ. وَمَتَّانُ وَلَدَ يَعْقُوبَ.  وَيَعْقُوبُ وَلَدَ يُوسُفَ رَجُلَ مَرْيَمَ الَّتِي وُلِدَ مِنْهَا يَسُوعُ الَّذِي يُدْعَى الْمَسِيحَ.  فَجَمِيعُ الأَجْيَالِ مِنْ إِبْراهِيمَ إِلَى دَاوُدَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ جِيلاً، وَمِنْ دَاوُدَ إِلَى سَبْيِ بَابِلَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ جِيلاً، وَمِنْ سَبْيِ بَابِلَ إِلَى الْمَسِيحِ أَرْبَعَةَ عَشَرَ جِيلاً.  أَمَّا وِلاَدَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَكَانَتْ هَكَذَا: لَمَّا كَانَتْ مَرْيَمُ أُمُّهُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ، قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.  فَيُوسُفُ رَجُلُهَا إِذْ كَانَ بَارّاً، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا، أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرّاً.  وَلَكِنْ فِيمَا هُوَ مُتَفَكِّرٌ فِي هَذِهِ الأُمُورِ، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لَهُ فِي حُلْمٍ قَائِلاً: «يَا يُوسُفُ ابْنَ دَاوُدَ، لاَ تَخَفْ أَنْ تَأْخُذَ مَرْيَمَ امْرَأَتَكَ، لأَنَّ الَّذِي حُبِلَ بِهِ فِيهَا هُوَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.  فَسَتَلِدُ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ».  وَهَذَا كُلُّهُ كَانَ لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ مِنَ الرَّبِّ بِالنَّبِيِّ القَائِلِ:  «هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً، وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللَّهُ مَعَنَا. فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ يُوسُفُ مِنَ النَّوْمِ فَعَلَ كَمَا أَمَرَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ، وَأَخَذَ امْرَأَتَهُ. وَلَمْ يَعْرِفْهَا حَتَّى وَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ. وَدَعَا اسْمَهُ يَسُوعَ. والمجد لله دائما
 تأمل..
+ إنجيل القديس متى البشير ... نبتدئ بعون الله تفسير انجيل القديس متى البشير بعد الانتهاء من انجيل مارمرقس، يوحنا، لوقا البشير. فى اجزاء متتاليه وكاتب هذا السفر هو القديس متى الإنجيلى، أحد الاثنى عشر تلميذا، وقد دعاه المسيح أثناء عمله جامع ضرائب فى الجليل من اليهود لحساب السلطة الرومانية، وهى وظيفة يصاحبها الاستبداد والظلم ومحبة المال، وكانت مكروهة من اليهود، لأنها لحساب المستعمر. وبعدما دعاه، صنع لاوى اسمه القديم  ومتى كاسم من الرب لهومعناه "عطية الله"،  وليمة للمسيح، دعا فيها أصدقاءه العشارين ليسمعوا كلام المسيح ويتوبوا عن خطاياهم. وقد كتبه على ما يعتقد حوالى عام ستين الى خمسة وستين للميلاد فى الاراضى المقدسه بالعبرانية ثم كتب باليونانية ليبرهن ان يسوع هو المسيا المنتظر الذى تمت فيه اقوال الانبياء فى العهد القديم ولتأكيد ملكه الروحى والرد على اخطاء اليهود فى ملك المسيا الارضى وحرفية او شكلية العبادة والاهتمام بدستور المسيح العملى فى الحياة الروحية واهتمامه بخلاص اليهود والامم واهمية الكنيسة والتأكيد على الصلب والقيامة والمجئ الثانى وملكوت الله والاستعداد له.
+ نسب السيد المسيح البشري... ويبتدئ الاصحاح الاول بنسب السيد المسيح وهو مأخوذ من جداول الأنساب التى كان يهتم اليهود بحفظها انتظارا  للمسيا الآتى، ليثبت ان الرب يسوع من نسل داود حسب الجسد ليؤمن به اليهود، ونجد جدول اخر فى لوقا لنسب الرب يسوع المسيح الذى كتب للأمم، فيكتب النسب الشرعى، أى الذكور الذين تعتبرهم الشريعة آباءً، فلو مات واحد ولم ينجب، يتزوج أخوه بامرأته، ويُنسَب النسل للذى مات (تث 25: 5-6). فبعض الأبناء المذكورين هم أبناء بالتبنى، ليعلن للأمم أنهم أبناء بالتبنى ولهم الخلاص مثل اليهود. أما متى البشير فلأنه يكلم اليهود، يكتب الآباء الطبيعيين لأنهم شعب الله المتسلسلين من آبائهم الطبيعيين، أى اليهود. فنرى يوسف خطيب مريم له أب شرعى هو هالى المذكور فى لوقا، الذى مات ولم ينجب. أما يعقوب المذكور فى متى فهو أبوه الطبيعى أما القديس يوحنا (1: 1-2) فكتب نسب المسيح يسوع الإلهى كابن لله من ذات طبيعته.
+ المسيح يسوع مخلص الجميع... يلاحظ فى هذه السلسلة التى ذكرها القديس متى تنازل الأنساب من إبراهيم كاب لليهود والمؤمنين إلى يسوع، إذ يحمل المسيح خطايا البشرية ويفدينا ويخلّصنا، لأن هذه السلسلة تحمل خطاة كثيرين مثل راحاب الزانية، وثامار التى ارتدت ثوب زانية، وامرأة أوريا التى زنا معها داود. فى حين يرتفع القديس لوقا فى سلسلة أنسابه من يسوع إلى آدم، فهو يرفع البشرية كلها إلى الله، أبو آدم، لأن لوقا يخاطب الأمم. وتنتهى سلسلة الأنساب إلى يوسف وليس العذراء، مع أن يوسف لم يلد المسيح جسديا. ولكن اليهود لا يعترفون فى الأنساب إلا بالرجال، فحماية للمسيح أمام المجتمع اليهودى، اعتُبر يوسف أبوه كما أعلمه الملاك كما ان القديسة مريم العذراء أيضا هى من نسل داود، إذ عندما أرادوا أن يخرجوها من الهيكل لبلوغها سن الثانية عشر، أحضروا رجالا من نسل داود، فاختار الله يوسف ليكون خطيبا لها. ويلاحظ انه من جدات المسيح كانت راحاب الكنعانية، وراعوث الموآبية، ليعلن المسيح أنه أتى لخلاص العالم كله، يهودا وأمما.
+ الرب يرفع من شأن البشرية ...  يذكر متى الإنجيلى أن سلسلة الأنساب مقسمة إلى ثلاثة أجزاء، كل جزء منها 14 جيلا. ويبدو أن هذه السلسلة كانت مكتوبة ومعروفة عند اليهود، فرغم أن بها اختصارات حذفتها هذه السلاسل، مثل يورام الملك الذى لم يلد عُزِّيَّا بل أنجب أَخَزْيَا الذى أنجب يوآش،  فاختصر متى هذه الأسماء ليصل إلى هدفه، وهو أن المسيا من نسل داود وإبراهيم. وإن كانت السلسلة الأولى قد بدأت بإبراهيم، ووصلت إلى داود العظيم، فالسلسلة الثانية تنحدر من الذين فى السبى بسبب خطايا الشعب، ثم ترتفع السلسلة الثالثة لتصل إلى يسوع مخلّص العالم كله. فإن كان المسيح لم يستح أن يذكر جدوده الأشرار والأمميين، فعلينا أن نكرم آباءنا وأقاربنا، ونقدر أتعابهم وفضائلهم. كما لا ننسى أن نسبنا الأهم هو للمسيح والكنيسة التى وُلدنا فيها بالمعمودية، فنثق فى أنفسنا وتميُّزنا عمن حولنا بهذه النعمة العظيمة، ولا نحتقر أحدا له نسب وضيع، فقد يكون أفضل منا فى نظر الله وسيكون له مكانة أكبر فى السماء. لنحترم ونكرم كل إنسان ونبحث عن فضائله لنستفد منها.
+ الحبل البتولى ... كانت الخطوبة عند اليهود تعنى عقد زواج، بدون دخلة وتُسمى الخطيبة امرأة الخطيب، ولكن بعد فترة الخطوبة يتم فى احتفال رسمى الزواج والعلاقات الزوجية. فبعد إتمام الخِطبة، عند استلام يوسف لمريم من الهيكل، أخذها إلى بيته وحفظها كخطيبة فى طهارة ولم يقترب إليها. ولكنه فوجئ بها حُبلَى قبل أن يتم الزواج، فانزعج، واحتار بين براءتها والحبَل الذى يراه بعينيه. وقول متى: "قبل أن يجتمعا"، أى أثناء الخطوبة، لا يعنى مطلقا أنهما اجتمعا بعد ذلك، فالعذراء دائمة البتولية. وكان أمام يوسف أن يسلم مريم للكهنة فيرجمونها، أو يطلقها ويخرجها من بيته سرا دون فضائح. ولأنه بار، أراد أن يستر عليها، ويتركها تمضى دون عقاب حتى لا يكون مشاركا فى جريمة التستر على خطية. فعلى قدر ما تكون محبا لله، تظهر محبتك لمن حولك حتى لو كانوا مخطئين فى نظرك، فلا تدينهم بل تستّر عليهم، لأن "المحبة تستر كل الذنوب" (أم 10: 12). وكما يستر الله عليك، كن أنت أيضا رحيما مع الآخرين.
+ ولادة المسيح يسوع ربنا... ولأن يوسف كان رجل بار يفهم بسرعة إعلانات الله، ظهر له ملاك فى حلم، وأعلمه حقيقة حبل العذراء بأنه من الروح القدس وليس من إنسان، وشجعه على يبقيها فى منزله، ويرعاها هى ومولودها، بل وأعلمه اسم المولود، وهو يسوع ومعناه مخلّص، لأنه يخلّص المؤمنين به من خطاياهم. ويذكّرنا متى البشير بنبوة إشعياء (7: 14)، فهذا كلام متى وليس الملاك، فيحدثنا عن حبل العذراء التى هى مريم، ويفسر لنا معنى "عِمَّانُوئِيلَ" أى أن الله يتجسد ويصير بشرا بيننا، ويفدينا ويكون معنا ويسكن فينا. ولقد اهتم يوسف برعاية العذراء حتى ولدت الطفل، وأسماه يسوع كما أعلنه الملاك، وظل يهتم بها طوال حياته.وعندما يذكر متى أنه "لم يعرفها حتى ولدت"، فليس معنى هذا أنه عرفها بعد ذلك، ولكن تعنى أنه لم يقترب إليها جسديا، بل رعاها كأب. وكلمة "حتى" تأتى بهذا المعنى فى أماكن كثيرة من الكتاب المقدس، فكما يقول المزمور: "عيوننا نحو الرب إلهنا حتى يترأَّف علينا" (123: 2)، ليس معناه أنه بعدما يترأَّف علينا لا نرفع أعيننا نحوه. كذلك عندما أرسل نوح الغراب من الفُلك، يقول الكتاب المقدس: "فخرج مترددا حتى نشفت المياه عن الأرض" (تك 8: 7)، فليس معنى كلمة "حتى" أنه بعدما نشفت الأرض عاد الغراب إلى الفُلك، بل استمر فى الأرض. ووصف ولادة  يسوع  بانه ابنها البكر ليس لأن العذراء ولدت بعده أبناء آخرين، ولكن أول مولود ينعت بالبكر حتى لو لم يولد أحد بعده.

ليست هناك تعليقات: